حينما تترمل الأمنيات ..
ويرحل الإحساس ..
تموت حينها المشاعر ..
فلا حياة ولا أحلام ..
ولكن ..
مجرد رماد من أوهام ..
لذلك ..
فالموت هو شهادة الميلاد الحقيقية ..
في كبرياء الروح ..
حتى لو عزفنا روعة البوح ..
فالبوح أيضا لن يكون ذا رسالة جميلة ..
إذا مات الإحساس ..
بفعل ترمل الأمنيات ..
فقد أشرق الجفاف بكل مافيه من إغتراب ..
ربما جفت المحبرة اللورانسية ..
وإنتهى العزف المختلف إلى الأبد .
ويرحل الإحساس ..
تموت حينها المشاعر ..
فلا حياة ولا أحلام ..
ولكن ..
مجرد رماد من أوهام ..
لذلك ..
فالموت هو شهادة الميلاد الحقيقية ..
في كبرياء الروح ..
حتى لو عزفنا روعة البوح ..
فالبوح أيضا لن يكون ذا رسالة جميلة ..
إذا مات الإحساس ..
بفعل ترمل الأمنيات ..
فقد أشرق الجفاف بكل مافيه من إغتراب ..
ربما جفت المحبرة اللورانسية ..
وإنتهى العزف المختلف إلى الأبد .