شاب يعشق فتاة و يحبها بصدق !! و هي لا تعرف لأنه لا يصرح بلسانه .. أمر مؤثر.
لكن أن تكون لغة جسده تفضحه و الفتاة مازالت لا تعرف فهذا بالتأكيد أمر محزن فعلا.
و الشاب الذي يخدع فتاة و يقنعها أنها أول حب و آخر حب في حياته و هي تصدقه برغم لغة جسده التي تقول عكس ذلك تمامًا .. هذا جهل منها بلغة الجسد ليس أكثر.
دلووووووقتى حتعرف ازاى
المحاكاة
إن من يجلس نفس جلستك أو جلسته تشبه جلستك هو شحص يحبك فعلا لدرجة أن عقله الباطن يجعله يريد أن يبدو مثلك. هذا الشخص سوف يحرك يديه غالبًا إذا حركت أنت يديك. و سوف يبتسم إذا ضحكت أنت حتى لو لم يسمع السبب الذي تضحك من أجله. الأهم أن نتذكر أنه لا يفعل ذلك عن قصد. و لو سألته سيذكر لك ألف سبب لجلسته التي تشبه جلستك. ذلك لأنه هو نفسه لا يدرك أن هذا يحدث من عقله الباطن. و هذه الإيماءة ليست بين المحبين فقط بل بين الأصدقاء المقربين أيضا حتى لو كانوا من نفس الجنس.
الابتسامة ذات اللولي و التجاعيد
الابتسامة الحقيقية التي تخرج من القلب تظهر الأسنان بوضوح كما تضغط على العينين قليلا مما يؤدي إلى تجعد المنطقة التي تقع بجوارهما من جهتي الشعر. لو كان الشخص يبتسم ابتسامة ذات تجاعيد و أسنان واضحة فاستمر في الكلام لكن مهما كانت ابتسامته عريضة ولا يصاحبها تجاعيد حول العينين فاترك هذا الشخص فورًا أو حاول بطريقة أخرى ، لأنه لا يهتم بك مطلقًا. هو فقط يحاول أن يظل لطيفًا حتى آخر لحظة. و هذه الابتسامة هي السبب الحقيقي الذي يجعل الناس لا تحب شكلهم في الصور الرسمية بينما يحبون شكلهم في صور الأصدقاء ، فابتسامتهم فيها حقيقية
اتساع حدقة العين
هل تعرفون لماذا صور الكارتون كلها جميلة ؟ لأن الرسام يرسمها بحدقة متسعة. و الحدقة هي الجزء الأسود داخل الدائرة الملونة في العين و اتساعها يحدث لا إراديا للرجال و النساء بمجرد رؤية من يحبون أو بمجرد رؤية شخص يعتقدون أنه وسيم. من يقول أنه يحبك و لا تتسع حدقتيه لدى رؤيتك هو شخص كاذب أو على أفضل تقدير يتوهم أنه يحبك.
تحريك الحذاء أو خلعه قليلا و تحريكه بالقدم
هذه إيماءة خاصة بالنساء و لا يستعملها الرجال. و هي تعني ( هل ممكن أن تنظر لي قليلا ؟ ) و تستخدمها النساء لا شعوريًا لجذب انتباه من يعجبهن من الرجال.
ساق فوق ساق
إذا كانت الساق العليا تتجه إليك و يصاحبها انحناءة خفيفة في الجسد تميل إليك فهذه إشارة تودد قوية. و لكن العكس يعني العكس أيضا. فلو كانت الساق العليا تتجه بعيدًا عنك أو إلى الباب و الجسد معتدل يميل إلى الخلف فهذا يعني أن صاحبة الجلسة تتمنى في عقلها الباطن أن تخرج من المكان بأسرع وقت. رغم انتشارها أكثر بين النساء إلا أن الرجال يستخدمونها أحيانًا و بنفس المعنى.
انتظرو المزيد